حرصت دولة قطر منذ بداية الأزمة السورية على تقديم المعونة للشعب السوري الشقيق لتخفيف معاناته ومساعدته على التأقلم مع الظروف الصعبة التي فُرضت عليه.
توزعت تلك المساعدات على عدد من القطاعات أبرزها:
- صحة تعلم إيواء غذاء انعاش مبكر.
- وقد تم التركيز بشكل خاص على قطاع التعليم، إذ بلغ إجمالي المبلغ المرصود لذلك القطاع ما يزيد عن 546 مليون ريال قطري صُرف منه مايزيد عن 189 مليون ريال قطري حتى نهاية 2017.
- تهدف جهود المؤسسات الخيرية القطرية بالتعاون المستمر مع صندوق قطر للتنمية إلى تنسيق الدعم المقدم إلى سوريا. تضم تلك الجمعيات كل من مؤسسة التعليم فوق الجميع، وجمعية قطر الخيرية، ومؤسسة صلتك والهلال الأحمر القطري.